Byredo 
Eleventh Hour

استوحي عطر Eleventh Hour من Byredo المستوحى من رحلة إلى نهاية الزمن، تم ابتكار عطر Eleventh Hour المظلم والآسر من Byredo للجرأة والفضول. ويرتكز هذا العطر المظلم والجذاب على فكرة كئيبة عن اقتراب الأشياء من نهايتها، حيث تتداخل نفحات الفلفل والحمضيات في مقدمة العطر مع التين البري والروم المتجذر في القلب. يرمز العطر المستوحى من القضايا التي تؤثر على أرضنا، إلى الرغبة والأمل والإحساس المشؤوم بالخطر. يُعتقد أن حبوب التونكا الدافئة ونفحات خشب الكشمير تمثل الطاقة المنبعثة عندما نفتح ضفيرة الشمس لدينا، فتشع الطاقة في العالم.

"أردت السفر حتى لا أضطر إلى البحث بعد الآن. اليوم أعلم أن الحياة هي رحلة تقودك إلى نهاية العالم، والعودة إلى الانسجام الذي فقدناه". هكذا تقول المستكشفة السويسرية العظيمة إيلا مايارت، التي كانت في عام 1951 واحدة من الغربيين النادرين الذين وصلوا إلى نيبال، مسقط رأس بوذا.

عندما سترتفع المحيطات ستكون أعلى الأماكن هي الملاذ الأخير، وستصبح المناطق التي كانت تعتبر معادية للبشر في يوم من الأيام ملاجئ. الساعة الحادية عشرة هي رحلة استكشاف حول رائحة نهاية الأشياء، رحلة إلى نهاية الزمن، آخر عطر على الأرض.

تأخذنا النفحات العليا التي تتقدمها نفحات الفلفل والحمضيات من بان تيمور إلى المرتفعات النيبالية حيث تنمو هذه النبتة. التين البري، الفاكهة المحرمة الأولى، هو قلب عبير عطر Eleventh Hour. وهو رمز للرغبة، فرائحته الحلوة والآسرة تختزل رائحة الخطر. من دفء حبوب التونكا الممزوجة بنفحات أخشاب الكشمير ينبعث إشعاع حيوي يشبه ذلك الذي تطلقه الضفيرة الشمسية عندما تنفتح على مصراعيها. كما لو أن رابطة أعيد إنشاؤها بين الإنسان والكون.

مقدمة العطر: فلفل سيشوان، برغموت

قلب العطر: بذور الجزر، الروم، التين

قاعدة العطر: حبوب التونكا، خشب الكشمير